تشهد عن
صليب المسيح وموته نبؤات كثيرة في العهد القديم. لقد أعلن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على فم أنبيائه أن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سيولد من العذراء وأنه سيموت على ال
صليب المسيح فداءً للبشرية عن ذنوبهم فيوفر لهم فرصة الخلاص للحياة الأبدية...لذا من
المهم ان نقوم بجولة على اسفار العهد القديم لنعرف من أنبأ واين وردت
النبؤات عن
صليب المسيح وموته وكيف تحققت، راجين من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] له المجد، أن يفتح عيون السائلين والباحثين عن الحق فيعلموا ان صلب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وموته هو لخيرهم ولمنحهم فرصة نوال غفران
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ونعمة الحياة الأبدية...والآن هيا بنا الى اسفار العهد القديم:
نبوءات عن المسيح سبقت حدث الصليب: يسبقه رسول: النبوة:
(إشعياء 700 سنة ق.م – ملاخي 400 سنة ق.م) "صَوْتُ صَارِخٍ فِي
الْبَرِّيَّةِ: أَعِدُّوا طَرِيقَ الرَّبِّ. قَّوِمُوا فِي الْقَفْرِ
سَبِيلاً لِإِلَهِنَا" إشعياء 40: 3 - أنظر ملاخي 3: 1.التحقيق:
"جَاءَ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ يَكْرِزُ فِي بَرِّيَّةِ الْيَهُودِيَّةِ
قَائِلاً: تُوبُوا، لِأَنَّهُ قَدِ اقْتَرَبَ مَلَكُوتُ السَّماوَاتِ"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] متى 3: 1 و2 - أنظر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] متى 3: 3 ، 11: 10 ،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يوحنا 1: 23 ،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لوقا 1: 17.
يُولد في بيت لحمالنبوة:
( تقريباً 700 سنة ق.م) "أَمَّا أَنْتِ يَا بَيْتَ لَحْمَِ أَفْرَاتَةَ،
وَأَنْتِ صَغِيرَةٌ أَنْ تَكُونِي بَيْنَ أُلُوفِ يَهُوذَا، فَمِنْكِ
يَخْرُجُ لِي الَّذِي يَكُونُ مُتَسَلِّطاً عَلَى إِسْرَائِيلَ،
وَمَخَارِجُهُ مُنْذُ الْقَدِيمِ مُنْذُ أَيَّامِ الْأَزَلِ" ميخا 5: 2. التحقيق:
"وُلِدَ يَسُوعُ فِي بَيْتِ لَحْمِ الْيَهُودِيَّةِ" متى 2: 1 - أنظر
يوحنا 7: 42 ، متى 2: 4 - 8 ، لوقا 2: 4 - 7. في متى 2: 6 ، أفاد كتبة
اليهود هيرودس أن ولادة يسوع تكون في بيت لحم، وهم متأكدون. فقد كان اليهود
يعلمون أن المسيا سيُولد هناك " يوحنا 7: 42 " وكانوا يعلمون أن بيت لحم
"ومعناها بيت الخبز" ستكون مكان ميلاد المسيح خبز الحياة. وها هو اللّه
يستبعد كل مدن العالم إلا واحدة لتكون مكان دخول ابنه الوحيد إلى العالم.
يولد من عذراءالنبوة:
( 700 سنة ق.م) "َلَكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا
الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ"
إشعياء 7: 14. التحقيق: "هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ
ابْناً، وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ ا لَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللّهُ
مَعَنَا" متى 1: 23 - أنظر لوقا 7: 16.
الملك هيرودس يقتل الأطفالالنبوة:
(625 سنة ق.م) "هكَذَا قَالَ الرَّبُّ: صَوْتٌ سُمِعَ فِي الرَّامَةِ،
نَوْحٌ بُكَاءٌ مُرٌّ. رَاحِيلُ تَبْكِي عَلَى أَوْلَادِهَا وَتَأْبَى أَنْ
تَتَعَّزَى عَنْ أَوْلَادِهَا لِأَنَّهُمْ لَيْسُوا بِمَوْجُودِينَ" إرميا
31: 15.التحقيق: "لَمَّا رَأَى هِيرُودُسُ أَنَّ الْمَجُوسَ
سَخِرُوا بِهِ غَضِبَ جِدّاً، فَأَرْسَلَ وَقَتَلَ جَمِيعَ الصِّبْيَانِ
الَّذِينَ فِي بَيْتِ لَحْمٍ وَفِي كُلِّ تُخُومِهَا، مِنِ ابْنِ
سَنَتَيْنِ فَمَا دُونُ، بِحَسَبِ الّزَمَانِ الَّذِي تَحَقَّقَهُ مِنَ
الْمَجُوسِ" متى 2: 16. يتكلم إرميا عن أحزان السبي إرميا 31: 17 ، 18، فما
صلة هذا بقتل هيرودس لأطفال بيت لحم؟ ترى هل أخطأ متى فَهْم ما قصده
إرميا؟ أم أن قتل الأطفال يشبه قتل أبرياء يهوذا وإسرائيل؟ كلا بكل يقين!
إن الحديث في أرميا 30: 20 إلى 33: 26 حديث نبوي عن المسيا. وتتحدث
الأصحاحات الأربعة عن اقتراب خلاص الرب، وعن مجيء المسيا الذي سيقيم مملكة
داود على عهد جديد أساسه مغفرة الخطايا 31: 31 - 34. وفي هذه المملكة سيجد
كلٍ حزين تعزيته أعداد 12 - 14 و 25. وكنموذج لهذا يعطي اللّه تعزيةً
للأمهات اللاتي فقدن أطفالهن لأجل المسيح.
يدخل أورشليم (القدس)راكباً حماراًالنبوة:
"اِبْتَهِجِي جِدّاً يَا ابْنَةَ صِهْيَوْنَ، اهْتِفِي يَا بِنْتَ
أُورُشَلِيمَ. هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِي إِلَيْكِ. هُوَ عَادِلٌ
وَمَنْصُورٌ وَدِيعٌ، وَرَاكِبٌ عَلَى حِمَارٍ وَعَلَى جَحْشٍ ابْنِ
أَتَانٍ" زكريا 9: 9. التحقيق: "وَأَتَيَا بِهِ إِلَى يَسُوعَ،
وَطَرَحَا ثِيَابَهُمَا عَلَى الْجَحْشِ وَأَرْكَبَا يَسُوعَ. وَفِيمَا
هُوَ سَائِرٌ فَرَشُوا ثِيَابَهُمْ فِي الطَّرِيقِ" لوقا 19: 35 - 36 -
أنظر متى 21: 6 - 11.
نبوءات رافقت حدث الصليب: خانه صديقالنبوة:
(تقريباً 900 سنة ق.م) "رَجُلُ سَلَامَتِي، الَّذِي وَثَقْتُ بِهِ، آكِلُ
خُبْزِي، رَفَعَ عَلَيَّ عَقِبَهُ" مزمور 41: 9 - أنظر مزمور 55: 12 - 14. التحقيق: "... يَهُوذَا الْإِسْخَرْيُوطِيُّ الَّذِي أَسْلَمَهُ" متى 10: 4 - أنظر متى 26: 49 و50 ، يوحنا 13: 21.
بيعه بثلاثين من الفضةالنبوة:
"فَقُلْتُ لَهُمْ: حَسُنَ فِي أَعْيُنِكُمْ فَأَعْطُونِي أُجْرَتِي
وَإِلَّا فَامْتَنِعُوا . فَوَزَنُوا أُجْرَتِي ثَلَاثِينَ مِنَ
الْفِضَّةِ" زكريا 11: 12. التحقيق: "وَقَالَ: مَاذَا تُرِيدُونَ
أَنْ تُعْطُونِي وَأَنَا أُسَلِّمُهُ إِلَيْكُمْ؟ فَجَعَلُوا لَهُ
ثَلَاثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ" متى 26: 15 - أنظر متى 27: 3.
إلقاء المال في بيت اللّهالنبوة:
"فَقَالَ لِي الرَّبُّ: أَلْقِهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ، الثَّمَنَ
الْكَرِيمَ الَّذِي ثَمَّنُونِي بِهِ . فَأَخَذْتُ الثَّلَاثِينَ مِنَ
الْفِضَّةِ وَأَلْقَيْتُهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ فِي بَيْتِ الرَّبِّ"
زكريا 11: 13. التحقيق: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَا نْصَرَفَ" متى 27: 5.
الثمن دُفع لحقل الفخاريالنبوة: "... فَأَخَذْتُ الثَّلَاثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ وَأَلْقَيْتُهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ فِي بَيْتِ الرَّبِّ" زكريا 11: 13. التحقيق:
"فَتَشَاوَرُوا وَا شْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً
لِلْغُرَبَاءِ" متى 27: 7. وفي النبوات الأربع الماضية تحققت النبوات
التالية: 1 - الخيانة. 2 - من صديق. 3 - بثلاثين "ليس 29 مثلاً" . 4 - من
الفضة "وليس الذهب" . 5 - أُلقيت "وليس وُضعت" . 6 - في بيت الرب. 7 -
واستُخدم المال لشراء حقل الفخاري.
يشهدون ضده زوراًالنبوة: (تقريباً 900 سنة ق.م) "شُهُودُ زُورٍ يَقُومُونَ، وَعَمَّا لَمْ أَعْلَمْ يَسْأَلُونَنِي" مزمور 35: 11. التحقيق:
"وَكَانَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالشُّيُوخُ وَالْمَجْمَعُ كُلُّهُ
يَطْلُبُونَ شَهَادَةَ زُورٍ عَلَى يَسُوعَ لِكَيْ يَقْتُلُوهُ، فَلَمْ
يَجِدُوا. وَمَعَ أَنَّهُ جَاءَ شُهُودُ زُورٍ كَثِيرُونَ، لَمْ يَجِدُوا.
وَل كِنْ أَخِيراً تَقَدَّمَ شَاهِدَا زُورٍ وَقَالَا: ه ذَا قَالَ إِنِّي
أَقْدِرُ أَنْ أَنْقُضَ هَيْكَلَ اللّهِ، وَفِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ
أَبْنِيهِ" متى 26: 59-61.
نبوءات متعلقة مباشرة بالصليب: ثقب يديه ورجليهالنبوة: "ثَقَبُوا يَدَيَّ وَرِجْلَيَّ" مزمور 22: 16 - أنظر زكريا 12: 10. التحقيق:
"وَلَمَّا مَضَوْا بِهِ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي يُدْعَى جُمْجُمَةَ
صَلَبُوهُ" لوقا 23: 33 أنظر يوحنا 20: 25. صُلب يسوع بالطريقة الرومانية،
التي فيها تُثقب اليدان والقدمان بالمسامير الخشنة ليعلّقوا الجسد على
الخشبة.
يُصلب بين اللصوصالنبوة: (تقريباً 700 سنة ق.م) "سَكَبَ لِلْمَوْتِ نَفْسَهُ وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ" إشعياء 53: 12. التحقيق:
"حِينَئِذٍ صُلِبَ مَعَهُ لِصَّانِ، وَاحِدٌ عَنِ الْيَمِينِ وَوَاحِدٌ
عَنِ الْيَسَارِ" متى 27: 38 - أنظر مرقس 15: 27 ، 28. لم يكن قانون
العقوبات اليهودي يعرف الصَّلْب، ولكنهم كانوا يعلّقون الزاني والمجدف على
شجرة بعد أن يقتلوه بالرجم، كملعون من اللّه، كما تقول التثنية 21: 23
المعلَّق ملعون من اللّه . وقد طبَّق اليهود هذه الآية على المصلوب. وإذ
كان الصلب يُعتبر - في أعين العالم الوثني - أحقر وأحطّ وسيلة للقصاص، فإن
اليهود - فوق كل ذلك - كانوا يعتبرون المصلوب ملعوناً أيضاً من اللّه. ولم
يقبل اليهود موت الصليب إلا تحت الحكم الروماني فقد كانوا ينفذون الإعدام
بالرجم. ومن هذا نرى أن نبوة إشعياء 53 ومزمور 22 عن الصليب أمر غريب على
اليهود الذين لم يعرفوا الصلب إلا بعد هذه النبوات بمئات السنين.
على ثوبه يقترعونالنبوة: (900 سنة ق. المسيح) "يَقْسِمُونَ ثِيَابِي بَيْنَهُمْ، وَعَلَى لِبَاسِي يَقْتَرِعُونَ" مزمور 22: 18. التحقيق
فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: لَا نَشُقُّهُ، بَلْ نَقْتَرِعُ عَلَيْهِ
لِمَنْ يَكُونُ . لِيَتِمَّ الْكِتَابُ الْقَائِلُ: ا قْتَسَمُوا ثِيَابِي
بَيْنَهُمْ وَعَلَى لِبَاسِي أَلْقَوْا قُرْعَةً . هذا فَعَلَهُ
الْعَسْكَرُ " يوحنا 19: 23 ، 24 " . أخذ العسكر ثياب يسوع وجعلوها أربعة
أقسام، لكل عسكري قسماً، وأخذوا القميص أيضاً. وكان القميص منسوجاً من قطعة
واحدة بغير خياطة، فلم يمزقوه بل ألقوا عليه قرعة.
يعطشالنبوة: (900 سنة ق.م) "فِي عَطَشِي يَسْقُونَنِي خَلاًّ" مزمور 69: 21. أنظر مزمور 22: 15. التحقيق: "بَعْدَ هذَا قَالَ يَسُوعُ: أَنَا عَطْشَانُ" يوحنا 19: 28.
يعطونه الخل والمرالنبوة: (900 سنة ق.م) "وَيَجْعَلُونَ فِي طَعَامِي عَلْقَماً وَفِي عَطَشِي يَسْقُونَنِي خَلاًّ" مزمور 69: 21. التحقيق:
"أَعْطَوْهُ خَلاًّ مَمْزُوجاً بِمَرَارَةٍ لِيَشْرَبَ" متى 27: 34 - أنظر
يوحنا 19: 28 ، 29. أعطوه ليشرب مخدراً لتخفيف آلامه من قبيل الرحمة، لكنه
رفض أن يشرب. قُدم الخل ليسوع مرتين: المرة الأولى كان ممزوجاً بمرارة متى
27: 34، أو بمرّ مرقس 15: 23. لكنه لما ذاق لم يُرد أن يشرب، لأنه لم يشأ
أن يموت وهو مخدَّر من تأثير المر. وفي المرة الثانية، لكي يتم الكتاب قال:
"أنا عطشان فقدموا له خلاً ليشرب" يوحنا 19: 28 ، متى 27: 48
عظامه لم تُكسَرالنبوة: (900 سنة ق.م) "يَحْفَظُ جَمِيعَ عِظَامِهِ. وَاحِدٌ مِنْهَا لَا يَنْكَسِرُ" مزمور 34: 20. التحقيق: "وَأَمَّا يَسُوعُ فَلَمَّا جَاءُوا إِلَيْهِ لَمْ يَكْسِرُوا سَاقَيْهِ، لِأَنَّهُمْ رَأَوْهُ قَدْ مَاتَ" يوحنا 19: 33.
جنبه المطعونالنبوة: "يَنْظُرُونَ إِلَيَّ، الَّذِي طَعَنُوهُ" زكريا 12: 10. التحقيق: "ولكِنَّ وَاحِداً مِنَ الْعَسْكَرِ طَعَنَ جَنْبَهُ بِحَرْبَةٍ" يوحنا 19: 34.
نبوءات تلت حدث الصليب: دُفن في قبر غنيالنبوة:
(700 سنة ق.م) "وَجُعِلَ مَعَ الْأَشْرَارِ قَبْرُهُ، وَمَعَ غَنِيٍّ
عِنْدَ مَوْتِهِ وجُعل مع الأشرار قبره، ومع غني عند موته" إشعياء 53: 9. التحقيق:
"جَاءَ رَجُلٌ غَنِيٌّ مِنَ الرَّامَةِ اسْمُهُ يُوسُفُ ... وَطَلَبَ
جَسَدَ يَسُوعَ ... فَأَخَذَ يُوسُفُ الْجَسَدَ وَلَفَّهُ بِكَتَّانٍ
نَقِيٍّ، وَوَضَعَهُ فِي قَبْرِهِ الْجَدِيدِ" متى 27: 57 - 60.
القيامةالنبوة:
(700 سنة ق.م) "لِأَنَّكَ لَنْ تَتْرُكَ نَفْسِي فِي الْهَاوِيَةِ. لَنْ
تَدَعَ تَقِيَّكَ يَرَى فَسَاداً" مزمور 16: 10 - أنظر مزمور 30: 3 ، 41:
10 ، 118: 17 ، هوشع 6: 2. التحقيق: "سَبَقَ فَرَأَى وَتَكَلَّمَ
عَنْ قِيَامَةِ الْمَسِيحِ أَنَّهُ لَمْ تُتْرَكْ نَفْسُهُ فِي
الْهَاوِيَةِ وَلَا رَأَى جَسَدُهُ فَسَاداً" أعمال 2: 31 - أنظر أعمال 13:
33 ، لوقا 24: 46 ، مرقس 16: 6 ، متى 28: 6.