عندما ولد يسوع في بيت لحم ظهر ملاك يبشر رعاة كانوا في تلك المنطقة فيقول الإنجيل
- لوقا 2 : 10 ( فقال لهم الملاك لاتخافوا فها أنا أبشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب أنه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب )
- لوقا 1 :15 عندما بشر الملاك زكريا الكاهن بولادة ابنه ( لأنه يكون عظيما أمام الرب ... ويتقدم أمامه بروح...
ملعون الرجل الذى يتكل على الانسان ويجعل البشر ذراعة وعن الرب يحيد قلبة لا تكن لى رعبا انت ملجاى فى يوم الشر ليخزى طاردى ولا اخز انا ليرتعبوا هم ولا ارتعب انا
اذا كانت تحب انك تكلم وتصلى وتشبع معانا من حب يسوع تعالى وشركنا فى شات ابناء الملك اخر الصفحه الرائيسيه
المواضيع الأخيرة
» القديسة إيلارية الإثنين أغسطس 26, 2013 7:49 pm من طرف sallymessiha
اكتب ايه : نشكر الله من هو شفيعك : ابونا يسطس الانطونى رقم العضويه : 1 الابراج : عدد المساهمات : 656 نقاط : 1667 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 01/06/2011 الموقع : https://sonsking1234.yoo7.com
موضوع: وقام من الأموات في اليوم الثالث الأحد سبتمبر 04, 2011 12:44 am
[left][center][justify] وقام من الأموات في اليوم الثالث
أولاً: شهادات عن قيامة المسيح ثانياً: أدلة على قيامة المسيح
ثالثاً : نبوات ورموز عن قيامة المسيح رابعاً : نتائج قيامة المسيح
أولاً: شهادات عن قيامة المسيح
قيامة الرب يسوع من الأموات حق جوهري من حقائق الإنجيل وانه قام في اليوم الثالث حسب الكتب (1كورنثوس15 :4).
أ- شهادة المسيح قبل الصليب
1- بعد التجلي: « وفيما هم نازلون من الجبل أوصاهم أن لا يحدثوا أحداً بما ابصروا إلا متى قام ابن الإنسان من الأموات» (مرقس 9: 9).
2- بعد شهادة بطرس له: «أنت هو المسيح ابن الله الحي» (متى 16 :16).
3- في سيره في الجليل: « فيقتلونه وفي اليوم الثالث يقوم فحزنوا جداً » (متى 17: 23).
4- في صعوده الأخير لأورشليم: ها نحن صاعدون إلى أورشليم و ابن الإنسان يسلم إلى رؤساء الكهنة والكتبة فيحكمون عليه بالموت» (متى 20 :18-19).
5- في حديثه عن هيكل جسده: «أجاب يسوع و قال لهم انقضوا هذا الهيكل و في ثلاثة أيام أقيمه» (يوحنا 2: 19).
6- في حديثه عن نفسه كالراعي الصالح: «ليس أحد يأخذها مني بل أضعها أنا من ذاتي لي سلطان أن أضعها و لي سلطان أن آخذها أيضاً – القيامة من الأموات – هذه الوصية قبلتها من أبي» (يوحنا 10 :18)
7- قبل إقامة لعازر «أنا هو القيامة والحياة» (يوحنا 11 :25)
8- في الطريق للصليب قال« بعد قيامي (من الأموات) » (متى32:26)
ب- شهادة المسيح بعد القيامة: ظهوراته وحديثه مع:
1- المجدلية (يوحنا 20 :11-18).
2- مريم أم يعقوب وسالومه (متى 28 :1-9).
3- بطرس (1كورنثوس 15 :5).
4- تلميذي عمواس (لوقا 24 :13-25).
5- التلاميذ بدون توما (لوقا36:24-46)، (يوحنا19:20-25)
6- توما بعد 8 أيام (يوحنا 20 :26 -28).
7- أكثر من 500 شخص (1كورنثوس 15: 6).
8- بطرس على بحيرة طبرية (يوحنا 21 :1-23).
9- يعقوب (1كورنثوس 15 :7).
10- التلاميذ في الجليل (متى 28 :16-20).
11- التلاميذ بعد 40يوم (أعمال 1 :4-.
12- التلاميذ في الصعود (لوقا 24 :46)، (أعمال 1 :10-11).
3- الرسول بولس: انظر عشرات الآيات كتبها الرسول بولس عن قيامة المسيح سنذكرها في حديثنا عن نتائج القيامة.
4- الرسول يوحنا (رؤيا 1 :4؛ 2 :.
ثانياً : أدلة على قيامة المسيح
أ- أدلة تاريخية :
1- يقين المسيحيين بقيامة المسيح منذ القرون الأولى: قال القديس بوليكاربوس من ينكر قيامة المسيح فهو من اتباع الشيطان. وقال القديس ايريناس نحن نحتفل بقيامة المسيح في اليوم الأول من كل أسبوع (يوم الأحد).
2- مجمع نيقية: سنة 325 حضره 318 أسقف من كل العالم حيث وضعوا قانون الإيمان الذي فيه «وقام من بين الأموات في اليوم الثالث».
3- تخصيص يوم الأحد للعبادة: فقد قال القديس اغناطيوس «يوم الأحد هو الذي نهضت فيه حياتنا بواسطة قيامة المسيح»
4- عيد القيامة: بالرغم من أن كل أيام المؤمن المسيحي أعياد (1كورنثوس7:5) إلا أن المسيحيين منذ القرون الأولى يعيدون بعيد القيامة ولقد ذكر أوسيوس المؤرخ الشهير في القرن الرابع أن أسقف ازمير زار أسقف روما سنة 160م لتحديد موعد لعيد القيامة.
5- التحية المسيحية القديمة منذ القرون القديمة «بي خرستوس آنستى» معناها المسيح قام وجوابها «اليثيوس آنستى» «حقا قام».
ب- أدلة أثرية :
ا- القبر الفارغ والموجود حتى الآن.
2- المخطوطات التي تؤكد صدق الكتاب المقدس وبالتالي صدق القيامة.
3- الصور والنقوش القديمة منذ القرون الأولى تحكى قصة الصلب والدفن والقيامة.
4-المعموديات الموجودة في الكنائس الأثرية منذ القرن الأول «المعمودية والقيامة» «فدفنا معه بالمعمودية للموت حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضا في جدة الحياة» (روميه 6 :4 ،5)
ج-أدلة عـقلية :
1- شجاعة التلاميذ حتى الاستشهاد، قارن خوفهم قبل القيامة (يوحنا19:20) مع (سفر الأعمال)
2- إصرارهم على الشهادة بالقيامة رغم الاضطهاد
3- تعليمهم بان القيامة أساس الإيمان المسيحي
4- شهادة بعض علماء اليهود والاعتراف بأدلتها القديمة مثل الحبر اليهودي كولزنر في كتابه [يسوع الناصري] قال من المحال أن نفترض وجود خدعة في قيامة المسيح لأنه لا يعقل أن تظل خدعة 18 قرن (لأن كولزنر عاش في القرن التاسع عشر)
د- أدلة روحـية :
1- ولادة المسيح من عذراء: يؤكد أنه الرب من السماء
(1كورنثوس47:15) فمن الطبيعي انه يقوم ثم يصعد إلى السماء
2- المسيح هو القيامة والحياة (يوحنا25:11)، رئيس الحياة (أعمال15:3)
4-كفاية عمله على الصليب وإكماله للعمل : « الذي أُسلم من أجل خطايانا وأقيم لأجل تبريرنا» (روميه 4 :25).
5-نتائج القيامة حتمية لعظمة المسيح وعظمة عمله وسوف نذكرها تفصيلياً عند الحديث عن نتائج قيامة المسيح.
ثالثاً: نبوات ورموز في العهد القديم عن قيامة المسيح
1-استقرار الفلك على جبال أراراط في اليوم 17/ 7 (شهر أبيب): ولأن خروف الفصح ذبح في يوم 14 من هذا الشهر الذي أصبح أول شهر في السنة بعد هذا (خروج 1:12،2) أي أن الفلك استقر بعد ذبح الفصح بـثلاثة أيام بالنسبة للشهر ولأن المسيح صُلب في هذا اليوم 14 من أبيب (يوحنا 28:18) يكون اليوم الذي قام فيه هو نفسه يوم استقرار الفلك 17 أبيب.
ما أعجب كلمة الله «.. فكرز للأرواح التي في السجن . إذ عصت قديما حين كانت أناة الله تنتظر مرة في أيام نوح إذ كان الفلك يبنى الذي فيه خلص قليلون أي ثماني أنفس بالماء. الذي مثاله يخلصنا نحن الآن أي المعمودية لا إزالة وسخ الجسد بل سؤال ضمير صالح عن الله بقيامة يسوع المسيح» (1بطرس3 :19 -22).
2-الكبش الذي قُدم بدل اسحق: (تكوين 22) ونرى في اسحق وجهان للصليب والقيامة. الكبش صورة للمسيح في موته واسحق صورة له في قيامته «بالإيمان قدم إبراهيم إسحق 000 إذ حسب أن الله قادر على الإقامة من الأموات أيضاً الذين منهم أخذه أيضاً في مثالٍ» (عبرانيين17:11-19)
3- عصفورا التطهير: (لاويين 14 :1- العصفور الذي يذبح صورة للمسيح في موته والذي يطلق ويطير صورة له في قيامته
4- ترديد حزمة الباكورة: (لاويين11:23) في غد السبت بعد الفصح أي يوم الأحد نفس اليوم الذي قام فيه المسيح حرفياً والمسيح مات كحبة الحنطة « الحق الحق أقول لكم إن لم تقع حبة الحنطة في الأرض و تمت فهي تبقى وحدها ولكن إن ماتت تأتى بثمر كثير» (يوحنا 12 :24) وفى قيامته هو باكورة للراقدين (1كورنثوس15 :20).
5- عصا هارون التي أفرخت: (عدد17: العصا الجافة صورة لموت المسيح وإذ أفرخت وأزهرت وأنضجت لوزا (باكورة الأشجار في الاخضرار كل عام) صورة لقيامة المسيح كرئيس الكهنة (عبرانيين16:7).
6-خروج يونان من بطن الحوت: وقد اقتبس يسوع هذا الرمز «00 فأجاب وقال لهم جيل شرير وفاسق يطلب آية ولا تعطى
له آية إلا آية يونان النبي لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام و ثلاث ليال هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال (متى38:12-40).
7- خروج يوسف من السجن إلى المجد: (تكوين 47:41-57) صورة للآلام التي للمسيح بالصليب والأمجاد التي بعدها (بعد القيامة) (1بطرس11:1).
8- جسده لم ير فساداً : « لأنك لن تترك نفسي في الهاوية. لن تدع تقيك يرى فساداً » (مزمور16 :10) ،يقتبسها الرسول بطرس «فإذ كان نبياً وعلم ان الله حلف له بقسم أنه من ثمرة صلبه يقيم المسيح حسب الجسد ليجلس على كرسيه. سبق فرأى و تكلم عن قيامة المسيح إنه لم تترك نفسه في الهاوية ولا رأى جسده فسادا» (أعمال30:2-31).
ويقتبسها الرسول بولس «ولذلك قال أيضاً في مزمور آخر لن تدع قدوسك يرى فساداً» (أعمال13: 35). 9- نتيجة للقيامة: «أخبر باسمك إخوتي . في وسط الجماعة أسبحك» (مزمور22: 22)، « قائلاً أخبر باسمك إخوتي وفي وسط الكنيسة أسبحك » (عبرانيين 2 :12).
10- يرى نسلاً : «أما الرب فسر بان يسحقه بالحزن ان جعل نفسه ذبيحة إثم يرى نسلا تطول ايامه ومسرة الرب بيده تنجح، من تعبنفسه يرى ويشبع وعبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين وآثامهم هو يحملها» (إشعياء53: 10-11) يشير إلى شبع الرب بعمله بعد القيامة.
11- « يحيينا بعد يومين في اليوم الثالث يقيمنا» (هوشع 6 :2).
رابعاً : نتائج قيامة المسيح
أ- بالنسبة للمسيح نفسه:
1- تبرهن أنه المسيح: “أيها الرجال الإخوة يسوغ أن يقال لكم جهارا عن رئيس الآباء داود أنه مات ودفن وقبره عندنا حتى هذا اليوم فإذ كان نبيا وعلم أن الله حلف له بقسم أنه من ثمرة صلبه يقيم المسيح حسب الجسد ليجلس على كرسيه سبق فرأى وتكلم عن قيامة المسيح 000 فيسوع هذا أقامه الله ونحن جميعا شهود لذلك” (أعمال 2 :29-32).
2-تبرهن أنه الرئيس والمخلص: « إله آبائنا أقام يسوع الذي أنتم قتلتموه معلقين إياه على خشبه هذا رفعه الله بيمينه رئيسا ومخلصاً » (أعمال30:5) لهذا «لأنك أن اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت» (روميه10:9)
3-تبرهن أنه الديان: «لأنه (الله) أقام يوما هو فيه مزمع أن يدين المسكونة بالعدل برجل قد عينه مقدما للجميع إيمانا إذ أقامه من الأموات» (أعمال 17 : 31) ومن هو الذي يدين؟ «المسيح هو الذي مات بل بالحري قام أيضا الذي هو أيضا عن يمين الله» (روميه 8 :34).
4-تعين ابن الله: «تعين ابن الله بقوة من جهة روح القداسة بالقيامة من الأموات» (روميه 1 : 4)
5-حصل على المجد: «كما أقيم المسيح بمجد الآب» (روميه4:6) «الله الذي أقامه من الأموات وأعطاه مجداً» (1بطرس21:1)
6-تبرهن أنه سيد : «لأننا إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن لأنه لهذا مات المسيح وقام وعاش لكي يسود على الأحياء والأموات» (روميه 14 : 8 -9) «لأن محبة المسيح تحصرنا. إذ نحن نحسب هذا أنه إن كان واحد قد مات لأجل الجميع فالجميع إذاً ماتوا وهو مات لأجل الجميع كي يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم بل للذي مات لأجلهم وقام» (2كورنثوس 5 :13 -15).
7-تبرهن أنه الراعي العظيم: «وإله السلام الذي أقام من الأموات راعى الخراف العظيم ربنا يسوع بدم العهد الأبدي ليكملكم في كل عمل صالح لتصنعوا مشيئته عاملا فيكم ما يرضى أمامه بيسوع المسيح الذي له المجد إلى أبد الآبدين آمين» (عبرانيين 13 :20-21)
ب- بالنسبة للمؤمنين :
1-التبرير: «الذي أُسلم من أجل خطايانا وأقيم لأجل تبريرنا» (روميه25:4)
2-السلوك في الحياة الجديدة: «كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضا في جدة الحياة» (روميه 6 :4) «والله قد أقام الرب وسيقيمنا نحن أيضاً بقوته ألستم تعلمون أن أجسادكم هي أعضاء المسيح» (1كورنثوس14:6)، « فدفنا معه بالمعمودية للموت حتى كما أقيم المسيح من الأموات هكذا نسلك نحن أيضا في جدة الحياة» (روميه 6 :4) «مدفونين معه بالمعمودية التي فيها أقمتم أيضا معه بإيمان عمل الله الذي أقامه من الأموات» (كولوسي12:2) «المعمودية. لا إزالة وسخ الجسد بل سؤال ضمير صالح عن الله بقيامة يسوع المسيح» (1بطرس 3 :21).
3-الثمر لله:«يا اخوتي أنتم أيضاً قد متم للناموس بجسد المسيح لكي تصيروا لآخر للذي قد أقيم من الأموات لنثمر لله» (روميه 4:7).
4-أساس الإنجيل: «أعرفكم أيها الاخوة بالإنجيل 000 فإنني سلمت إليكم في الأول ما قبلته أنا أيضا أن المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب وأنه دُفن وأنه قام في اليوم الثالث حسب الكتب» (اكورنثوس 15 :1-5).
ويفترض الرسول«إن لم يكن المسيح قد قام» (1كورنثوس 12:15-20) فتكون النتيجة :
? باطلة كرازتنا
? باطل أيضا إيمانكم
? نوجد نحن أيضاً شهود زور لله لأننا شهدنا من جهة الله انه أقام المسيح وهو لم يُقمه
? إن لم يكن المسيح قد قام فباطل إيمانكم
? أنتم بعد في خطاياكم
? إذاً الذين رقدوا في المسيح أيضاً قد هلكوا
? إن كان لنا في هذه الحياة فقط رجاء في المسيح فإننا أشقى جميع الناس
5-الانتصار على الضيق: «عالمين أن الذي أقام الرب يسوع سيقيمنا نحن أيضا” (2كورنثوس 4 :14) «كان لنا في أنفسنا حكم الموت لكي لا نكون متكلين على أنفسنا بل على الله الذي يقيم من الأموات» (2كورنثوس 9:1) «اذكر يسوع المسيح المقام من الأموات من نسل داود بحسب إنجيلي» (2تيموثاوس 8:2).
6-أساس القوة: يصلى الرسول بولس لأجل المؤمنين أن يعلموا «ما هي عظمة قدرته (الله) الفائقة نحونا نحن المؤمنين حسب عمل شدة قوته الذي عمله في المسيح إذ أقامه من الأموات وأجلسه عن يمينه في السماويات» (أفسس1 :19،20)، وقمة آماله في «لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه 000 لعلى أبلُغ إلى قيامة الأموات» (فيلبي10:3) ، «وبقوة عظيمة كان الرسل يؤدون الشهادة بقيامة الرب يسوع ونعمة عظيمة كانت على جميعهم» (أعمال 33:4)، أنظر (أعمال 22:1، 4 :2، 10 :41، 26 :
7-الجلوس في السماويات: «أقامنا معه وأجلسنا معه في السماويات في المسيح » (أفسس 2 :6)
8- طلب ما فوق: «فان كنتم قد قمتم مع المسيح فاطلبوا ما فوق حيث المسيح جالس عن يمين الله» (كولوسي 1:3)
9-العزاء على الراقدين: «لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام فكذلك الراقدون بيسوع سيحضرهم الله أيضا معه» (1تسالونيكي 4 :13-14) «الذي أقامه الله ناقضا أوجاع الموت إذ لم يكن ممكنا أن يمسك منه» (أعمال 2 :24) «ولكن الآنقد قام المسيح من الأموات وصار باكورة الراقدين» (1كورنثوس20:15).
10-انتظار مجيئه: «تنتظروا ابنه من السماء الذي أقامه من الأموات يسوع الذي ينقذنا من الغضب الآتي» (1تسالونيكي10:1) «مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي بقيامة يسوع المسيح من الأموات لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل» (1بطرس3:1-4 ).